أوراق اعتمادى .. بساحة الأعلام .. السيد إبراهيم أحم

’’ أوراق اعتمادى بساحة الأعلام ’’

الاســـم : السيد إبراهيم أحمد
المؤهل الدراسى : حاصل على بكالوريوس التجارة ، ودبلوم الدراسات العليا فى المحاسبة المالية ، جامعة عين شمس بجمهورية مصر العربية ، وكذا دبلوم الدراسات العليا بالمعهد العالى للدراسات الاسلامية بالقاهرة ، حاليًا بماجستير الإقتصاد الإسلامى ، وعضو فى اتحاد الكتاب والمثقفين العرب ، ومنسق اتحاد المثقفين العرب .

العمل : عملت مدير مالى بشركة مصر للسياحة ، وحالياً متفرغ للكتابة .
الخبرات السابقة والحالية : عملت محرراً بجريدة البيان العربى ، وحالياً محرر بجريدة فرسان السويس ، و جريدة ( حديث البلد)، وجريدة الوسط

إنتاجى العلمى : كتاب المعجزة المحمدية ، كتاب السهل المفيد فى أحكام التجويد ، كتاب سياحة الوجدان فى رحاب القرآن ، مجموعة قصصية : (سلطان عرش الدخان) ، وديوان للأطفال: ( نادر يبحث عن السعادة ).

ـ بعض من أعمالى منتشر على مواقع كثيرة ؛ أهمها : مكتبة صيد الفوائد ، موقع مفتى مصر، ومجلات أدبية وفكرية أخرى . كما أن لى كتب تحت الطبع ، مثل : الإعجاز المحمدى ، هذا رسولنا الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم ، حكايات اسلامية معاصرة ، القرآن ماذا فعلنا به ؟ وكذلك ديوان بالعامية المصرية .... وغيرهم .

ـ صدر لى ديوان على موقع أبيات الشعر والشعراء :

http://www.abyat.com/poet/21442
كما فازت قصة : (القطار ) بمسابقة قصص على الهواء بإذاعة BBC بالاشتراك مع مجلة العربى عن مايو 2010 ، وهذا هو الرابط :

http://www.bbc.co.uk/arabic/tvandrad...orytrain.shtml

كذا صدر لى مؤخراً عن دار دوِّن للنشر بالاشتراك مع دار الكتب والتوثيق بالقاهرة كتاب : (محمد صلى الله عليه وسلم .. كما لم تعرفوه ) .

http://daralkotob.com/
http://www.facebook.com/event.php?eid=110304929030323
http://www.facebook.com/group.php?gid=156156871068864

ــ تنشر صحيفة حور الألكترونية سلسلة مقالاتى المأخوذة من كتابى : ’’ نساء فى حياة الرسول .. صلى الله عليه وسلم ’’، على هذا الرابط :
http://hooor.org/news535.html

وكذلك لى عدداَ من الدراسات النقدية والمقالات السياسية وغيرها .

أقرض الشعر وقد تغنى بقصائدى و أغنياتى الدينية الكثير من المبتهلين بالقنوات الفضائية الإسلامية ، مثل : قناة الناس ، فرقة إنشاد الناس ، البركة ، الأمة ، البدر ، الصحة والجمال ، الحافظ ، القناة الرابعة ، النيل الثقافية المصرية .. كما بثتها بعض الإذاعات ، و كذلك قدمتها دار الأوبرا المصرية مع فرقة التخت العربى بقيادة الدكتور ياسر معوض ، وبعض أغنياتى على موقع أكاديمية التخت العربى .

أعددت عدداً من البرامج الدينية لبعض القنوات ، مثل : واحة المستغفرين ، لقاء الإيمان ، مع أسماء الله فهمٌ وذكر ، وسهرات رمضانية ، غير كليب عن مناسك الحج ، وكليب فى الدفاع عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ، و شريط دينى للأطفال .

أعددت حلقات برنامج :’’ مع أسماء الله الحسنى .. فهمٌ وذكر’’ ، وكذا ثلاث سهرات تليفزيونية عن شهر رمضان الكريم بعنوان :
’’رمضان أهلاً ومهلاً وإلى لقاء’’ ، وكذا انتهيت من فوازير بعنوان : ( مين هو الشاعر؟) وهى 30 حلقة مكتوبة بشكل جديد ،
كما أن لدىَّ عدداً جيداً من الأغانى الدينية للأطفال والكبار.

تنشر أعمالى مجلة الرباط الأدبى التى تصدرعن رابطة الأدب الإسلامى العالمية ، مجلة الكلمة الجديدة ، مجلة رؤى مصرية ، ألوان عربية ، ومركز أعلام القدس ، رابطة أدباء الشام وغيرها .

ــ مرئيـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ات :

ـ لقاء قناة النيل الثقافية مع الكاتب ، فى حفل توقيع كتاب ( محمد صلى الله عليه وسلم .. كما لم تعرفوه ) ، على هذا الرابط :


ــ استضافة قناة القنال للكاتب الشاعر بمناسبة المولد النبوى الشريف ، على الروابط التالية :





ـ مشاركاتى الدائمة فى مناسبات عديدة بالمحلة الكبرى ، ومنها هذا اللقاء فى حضور مشاهير الفن والرياضة :



ــ بعض أعمالى المصورة :

ــ أغنية ( الله .. الله ) مع فرقة إنشاد الناس ، ببرنامج لقاء الإيمان :


ــ أغنية ( سيبك من أحزانك ) بقناة الناس :


ــ كليب : ( صلوا على النبى ) بقناة الأمة :


ــ كليب : ( أمى ) :



ولن أزيد مخافة الإطالة ، والحذر من الوقوع فى فتنة التباهى والخيلاء ، ولولا أن المشرف العام الناقدة البارعة الأستاذة / عبير البرازى

دعتنى لهذا العمل ، ما فعلت ، وما ظننت نفسى أطاول قامات من فيه ، غير أنى فعلت وربما كنت مصيباً أو على خطأ ، فليسامحنى الله

وتقبلونى بسعة صدركم .. لا بقدر علمكم ..

خالص مودتى واحترامى لكل الزملاء الأعلام وغير الأعلام ، وخاصة الأستاذة/ عبير البرازى على ما تبذله

من جهد ، وصدق من سماها ’’ فراشة الإتحاد ’’...

أما الشكر العميق ، فلصاحب القلب الكبير ، والعلم الغزير ، الشجرة الباسقة التى جمعتنا تحت ظلها المنير ،

العالم الكبير ، سيادة السفير / محمد حسن كامل

الذى لولا رعايته لهذا الاتحاد لما تجمعنا هنا ، وتحادثنا ، وتبادلنا أنخاب الثقافة المترعة .

فإليه خالص تقديرى ، وأسمى آيات امتنانـــــــــــــــــــ ـــى ......

السيد إبراهيم

ساهم معنا في نشر الموضوع

من فراشة الإتحاد كما تحب مناداتي





نظرا لما تحمله من عدة القاب ماشاء الله

فوجدت أجمل ما أنادي حضرتك كلمة أخي العزيز


السيد إبراهيم أحمد


اشكرك لتلبية رغبتي وعرض ما رُشحت

له ووضع بعض من سيرتك الذاتية العاطرة

الحافلة العامرة بعدة مناصب وأعمال هامة


تستحق كأقل تقدير أن تعرض ما قدمته

لإغناء المجتمع العربي والمصري بعدة أعمال هامة

وبالتالي هامة وقامة كحضرتك يجب أن تظهر للعيان

وهذا أقل واجب علينا ليشاركك إخوتك في اسرة الإتحاد

بفرحة غامرة من حبهم الكبير نحوك .

لن اعتبر هذه مباركة تليق بقدرك وإن شاء الله

يقدرني أن ابارك لحضرتك بما يليق

تحياتي وتقديري

سيرة ذاتية أدبية علمية ثقافية راقية ..
دام لكم هذا العطاء .. إن شاء الله ..
--------
تحياتي و تقديري

الكاتب القدير

(( حبر الاتحاد ومداده ))

السيد إبراهيم أحمد

مما لاشك فيه ان سيرتك الذاتية حافلة بمسك الحرف وروعة النهج والصرف , مما جعلنا أن نبادر ترشيحك لهذا الحوار مع محاور فذ ذكي ثري , صنديد وفحل من فحول الشعراء , تشهد له البحور وتناجيه القوافي ...!!

هو الشاعر الساحر والاعلامي القدير

(( ياسين عرعار ))

الجزائري الأشم

هذا البرنامج الذي تحدثنا فيه من خلف الكواليس بغية تعريف المثقف العربي بالقامات والهامات الأدبية في اتحاد الكتاب والمثقفين العرب التي تبذل الغالي والنفيس في إثراء حركة الفكر العربي المعاصر

حظ سعيد لكما في حوار قرأته قبل أن يولد.......!!!

لانني ببساطة أعرف كلا منكما......!!!

وافر مودتي وتقديري

جزيل الشكر أستاذنا المفكر .. محمد حسن كامل

أنا رهن الإشارة لنبدأ العدد الأول من سلسلة حواراتنا
المبرمجة في هذا الموقع الرحب .. الغزير بالكفاءات الإبداعية ..

سأنتظر حضور ضيفنا لنبدأ الحوار إن شاء الله ..
دمتم حاملين راية الفكر و الثقافة و الأدب ..
--------
تحياتي و تقديري

الشاعر المحاور الساحر

(( ياسين عرعار ))

الأديب الأريب الحبر

(( السيد أحمد إبراهيم ))

على بركة الله مع العدد الأول في حوارنا الشيق

لكما مني تلك الباقة بكل فن ولباقة وشياكة وعراقة

جزيل الشكر أستاذنا الكريم محمد حسن كامل

بإذن الله غدا أكون جاهزا ...بإعداد التقديم الخاص
بالصفحة الأولى و تنسيقها بجمالياتها الفنية ..
ضمن المساحة المخصصة ( لفن الحوار ) ..

----------
لكم كل التقدير و الاحترام
تحياتي الخالصة ..

أي حظٍ عاثر هذا الذي أبعدني عن قراءة هذه الصفحة ومتابعتها،

أكان تواضعًا مني، أم كانت مهمة ثقيلة طُلبَت مني فأزحتها عن صدري ومضيت،

ربما كان هذا كله وربما أن الكاتب يسعد بالكتابة عن غيره أو غيرهُ يكتب عنه،

أما حين يقدم نفسه بنفسه فإما يتواضع فيغمطها حقها، أو يتفاخرفيعطيها أكثر

مما تستحق، وفي الأمرين خروج عن الإنصاف.

لم يجل بخيالي يومًا أحداث كثيرة وقعت لي في حياتي،

ولما وقعت حسبتها خيالاً فكنتُ أنساها لأني نسيتُ أن أذكرها مسترجعًا أو متباهيًا؛

كانت أمي تبكي وهيَّ تحدثني عن فلسطين وأهلها وكيف هاجروا منها،

وهجرنا ديارنا بعد نكسة يونيه/حزيران.

عشقتُ من يكتبون ويلقون أبياتهم في المحافل، أو تنشد أو تغنى أعمالهم،

وألقيت أبياتي في بعض المحافل و تغنوا بأعمالي في البرامج والفضائيات والمحافل

والأوبرا المصرية أكثر من مرة، وكتبت القصة وماتوقعت أن أفوز

ولم أتقدم بأوراقي لأي مسابقة أدبية، وفزت رغمًا عني..

ولم أتوقع أن أكتب كتبًا، وحين كتبت لم أكن أتوقع أن أخاطر بالكتابة

في السيرة العطرة على صاحبها الصلاة والسلام،

وقد تفجرت مني غضبةً حين ضقت ذرعًا بمن لا يحسنون تقديمها،

ويعلم الله كم كنت أتجمد وأسخن وأنا أشفق على نفسي من ولوج بابها، فمن أكون؟..

و تكاثر حولي نخبة ممن يحبون تلاوة القرآن الكريم ولايحسنون تجويده

ومعطمهم أصحاب أعمال لاوقت لديهم لفك ظلاسم كتب التجويد،

فحملت عبء المهمة الثقيلة، ولم أكن أحلم أن هذاالكتاب سيكون مشهورًا

إلى هذا الحد.ثم خاطبتني الأخت الكريمة الأستاذة/ زينب إبراهيم رئيس مجلس

إدارة ورئيس تحرير صحيفة حورالألكترونية لكي أكتب عن أمهات المؤمنين رضوان الله

عليهنََّ،ولم أتوقع نجاحها ولم أتوقع أن يكون

مفكرنا ورئيس اتحادنا السفير/ محمد حسن كامل يتابع حلقاتها فيفاجئني

بكرمه المعهود، ويمنحني أغلى ما يتمناه كانب في حياته ألا وهما: شهادة

تقدير، والثاني لقبٌ أحظى به في حياتي وبعد الممات.

ثم تنشر لي شبكة النور "المختار الإسلامي" ووجدتُ في بريدي شهادة تكريم

منهم لارتفاع تصنيفهم الالكتروني بسبب مقالاتي، ولا أحب النقد إلا لمامًا

ولكنني عملت ناقدًا في بعض أعمالي، ولم أسعيومًا للتحكيم في المسابقات الأدبية ومع

هذا رشحتني دوواوين الدارالبيضاء الثقافية بالمملكة المغربية

ووجدتني مضطراً بعدما نشرت اسمي.

وأجدني من بعد الشكر لله على ماتعطف به عليِّ أن أقدم أسمى آيات الشكر

القلبي العميق للأخت الغالية نائب مديرنا الأستاذة/ عبير البرازي

فهيَّ التي تنبهت لتلك الغزارة من الإنتاج لأجد رسالة من رئيس اتحادنا

بالتفضل بتخصيص صالون خاص باسمي ولم أكن أتوقع، وما جال بخاطري

أن أمر من أمام قسم الأعلام بالإتحاد لولا رسالة كريمة منها شجعتني

وترددت كثيرًا ثم تقدمت بين إحجام وإقدام، وكتبت ومضيت .. فمن عساه

يقرأ ورقتي ..

ولم أتصور يومًا أن يقرأها شاعر الجزائر الكبير، والمتوج على ناصية

القصيدة العمودية، والمحاور الذي تفنن في الحوار

المحاوروالشاعر الكبير/ ياسين عرعار ومنحني ذلك الوسام الكبير:

[سيرة ذاتية أدبية علمية ثقافية راقية..دام لكم هذا العطاء.. إن شاء الله..]،

ثم يمنحني رئيس اتحادنا المفكر الكبير/ محمد حسن كامل شرف الكلمات ..

وشرف الحوار مع شاعرنا الكبير...

معذرةً .. سادتي لم أنتبه في حينها .. لشواغل كثيرة .. من وفاة الوالدة

ومرض الوالد ورعايته بعدها أبعد الله عنكم كل مكروهٍ وسوء، و أسعد

جدًا بلقاء ومحاورة شاعرنا الكبير إن وجد عندي مايؤهلني لذلك ..

وله عندي حديثٌ آخر .. مخافة الإطالة ..

خالص مودتي وتقديري لكل من جاء ذكره بحديثي ..

ولكل أعضاء اتحادنا الكرام، ولكل صاحب قلم بطول الدنيا وعرضها.

أي حظٍ عاثر هذا الذي أبعدني عن قراءة هذه الصفحة ومتابعتها،

أكان تواضعًا مني، أم كانت مهمة ثقيلة طُلبَت مني فأزحتها عن صدري ومضيت؟،

ربما كان هذا كله وربما أن الكاتب يسعد بالكتابة عن غيره أو غيرهُ يكتب عنه،

أما حين يقدم نفسه بنفسه فإما يتواضع فيغمطها حقها، أو يتفاخرفيعطيها أكثر

مما تستحق، وفي الأمرين خروج عن الإنصاف.

لم يجل بخيالي يومًا أحداث كثيرة وقعت لي في حياتي،

ولما وقعت حسبتها خيالاً فكنتُ أنساها لأني نسيتُ أن أذكرها مسترجعًا أو متباهيًا؛

كانت أمي تبكي وهيَّ تحدثني عن فلسطين وأهلها وكيف هاجروا منها،

وهجرنا ديارنا بعد نكسة يونيه/حزيران.

عشقتُ من يكتبون ويلقون أبياتهم في المحافل، أو تنشد أو تغنى أعمالهم،

وألقيت أبياتي في بعض المحافل و تغنوا بأعمالي في البرامج والفضائيات والمحافل

والأوبرا المصرية أكثر من مرة، وكتبت القصة وماتوقعت أن أفوز

ولم أتقدم بأوراقي لأي مسابقة أدبية، وفزت رغمًا عني..

ولم أتوقع أن أكتب كتبًا، وحين كتبت لم أكن أتوقع أن أخاطر بالكتابة

في السيرة العطرة على صاحبها الصلاة والسلام،

وقد تفجرت مني غضبةً حين ضقت ذرعًا بمن لا يحسنون تقديمها،

ويعلم الله كم كنت أتجمد وأسخن وأنا أشفق على نفسي من ولوج بابها، فمن أكون؟..

و تكاثر حولي نخبة ممن يحبون تلاوة القرآن الكريم ولايحسنون تجويده

ومعطمهم أصحاب أعمال لا وقت لديهم لفك طلاسم كتب التجويد،

فحملت عبء المهمة الثقيلة، ولم أكن أحلم أن هذا الكتاب سيكون مشهورًا

إلى هذا الحد.ثم خاطبتني الأخت الكريمة الأستاذة/ زينب إبراهيم رئيس مجلس

إدارة ورئيس تحرير صحيفة حورالألكترونية لكي أكتب عن أمهات المؤمنين رضوان الله

عليهنََّ، ولم أتوقع نجاحها ولم أتوقع أن يكون

مفكرنا ورئيس اتحادنا السفير/ محمد حسن كامل يتابع حلقاتها فيفاجئني

بكرمه المعهود، ويمنحني أغلى ما يتمناه كانب في حياته ألا وهما: شهادة

تقدير، والثاني لقبٌ أحظى به في حياتي وبعد الممات.

ثم تنشر لي شبكة النور "المختار الإسلامي" ووجدتُ في بريدي شهادة تكريم

منهم لارتفاع تصنيفهم الالكتروني بسبب مقالاتي. لا أحب النقد إلا لمامًا

ولكنني عملت ناقدًا في بعض أعمالي، ولم أسع يومًا للتحكيم في المسابقات الأدبية ومع

هذا رشحتني دوواوين الدارالبيضاء الثقافية بالمملكة المغربية

ووجدتني مضطرًا بعدما نشروا اسمي.

وأجدني من بعد الشكر لله على ماتعطف به عليِّ أن أقدم أسمى آيات الشكر

القلبي العميق للأخت الغالية نائب مديرنا الأستاذة/ عبير البرازي

فهيَّ التي تنبهت لتلك الغزارة من الإنتاج لأجد رسالة من رئيس اتحادنا

بالتفضل بتخصيص صالون خاص باسمي ولم أكن أتوقع، وما جال بخاطري

أن أمر من أمام قسم الأعلام بالإتحاد لولا رسالة كريمة منها شجعتني

وترددت كثيرًا ثم تقدمت بين إحجام وإقدام، وكتبت ومضيت .. فمن عساه

يقرأ ورقتي ..

ولم أتصور يومًا أن يقرأها شاعر الجزائر الكبير، والمتوج على ناصية

القصيدة العمودية، والمحاور الذي تفنن في الحوار

المحاور والشاعر الكبير/ ياسين عرعار ومنحني ذلك الوسام الكبير:

[سيرة ذاتية أدبية علمية ثقافية راقية..دام لكم هذا العطاء.. إن شاء الله..]،

ثم يمنحني رئيس اتحادنا المفكر الكبير/ محمد حسن كامل شرف الكلمات ..

وشرف الحوار مع شاعرنا الكبير...

معذرةً .. سادتي لم أنتبه في حينها .. لشواغل كثيرة .. من وفاة الوالدة

ومرض الوالد ورعايته بعدها.. أبعد الله عنكم كل مكروهٍ وسوء، و أسعد

جدًا بلقاء ومحاورة شاعرنا الكبير إن وجد عندي مايؤهلني لذلك ..

وله عندي حديثٌ آخر .. مخافة الإطالة ..

خالص مودتي وتقديري لكل من جاء ذكره بحديثي ..

ولكل أعضاء اتحادنا الكرام، ولكل صاحب قلم بطول الدنيا وعرضها.